BLOGGER TEMPLATES AND TWITTER BACKGROUNDS »

Tuesday, June 19, 2007

Gay




كان هناك طفل
جميل ككل أحباب الله
بريء كعادة الأطفال
التي لا يكفون عنهاحتى نتدخل نحن

...............................
رآه يلهو بدميته
استبدلها
بمدفع بلاستيكي صلب
اللعبة اكبر من سنه
اكبر من سنه
والمدفع قد يؤلم أحيانا
يتملص
أنا لا أحب المدفع
لكنه لن يخبر أحدا
فقد وعده
.........................
وبعد اللعبة
يأتي وقت الحلوى

..............................
الطفل صار صبيا
وتعود علي اللعبة
وفي مدرسته
تغرم به صبيه
في كراس الواجب
تترك رسائل مخفية
وقلوب حمراء
وأحلام وردية
وفي الشرفة
تجدل ضفائرها
تنتظره
وتسقي المزهرية
و هو يبكي في غرفته
ويتهرب من الصبية
يتقزز من جسده
لا يعرف كيف يبادلها
مشاعر طبيعية
ألان فهم اللعبة
انه كان اللعبة
وأداة جنسية

.............................
الشاب تنصر
فقد كان الملعون أزهريا
............................

زميل عزيز علي قلبي في عيادة الطبيب النفسي. بعد أن انتهي من قصته قال انه مؤمن واختار أن يسلك إلي الله طريق النصرانية لأنه ينفر من كل ما يذكره بالرجل الذي كان مسلما أزهريا اعتاد أن يستدرجه مقنعا إياه أن هذا لا يعد حرام في الإسلام؟؟؟؟؟؟؟؟؟ همس في يأس بالطبع تعتقدين أنني كافر.... احتضنته بعيني وقلت الله محبة وأنت تحب الله وكفي. أضاف: ألا تشمئزين من شذوذي؟ ابتسمت واحتضنت يده بين كفوفي.

WATCH YOUR CHILD.

3 comments:

Anonymous said...

قوليلي ان ده خيال مش واقع!!!

يا الله

Unknown said...

يا له من مسكين... و لكن هل من الممكن ان يتغير هذا الى شئ افضل؟... ربما يوما ما يكف عن الاحساس بالخذي... هل هذا جدير بالمحاولة?، ربما كان جهدا بلا هدف. يا له من مسكين!

Anonymous said...

مفروض مايقيسش الاديان بافعال البشر
مش معنى ان الازهري عمل فيه كده يبقى الاسلام غلط

عموما ده درس يورينا اد ايه الناس مش بمظهرها

و ربنا يوفق الجميع